تطوير الذات
وأنماط الشخصية
واستكمالا لشخصيات
العدد الماضى :
6 الشخصية النرجسية
6 الشخصية النرجسية
هو الشخص المغرور المتكبر المتعالى على خلق الله
و هو شديد الإعجاب بنفسه و شديد الإحتكار للأخرين
فهو لا يرى إلا نفسه و لا يسمع إلا صوته و هو شخص يعشق ذاته بجنون
و هو يستغل الأخرين لخدمة مصالحه الخاصة ثم ينكر جهودهم و فضلهم عليه فى النهاية
و هو شخص يبالغ فى الأناقة و الإهتمام بمظهره و لا يهتم أبدا" بالأخرين
و ليست لديه أى مشاعر نحوهم
و هو شخص يتسم بالسطحية الشديدة فهو قشرة خارجية جميلة لكنه فارغ من الداخل
و علاقته بالناس قائمة على الإنتهازية و الإستغلال و الأنانية
و هذا الشخص مُعرض لنوبات من الإكتئاب إذا تعرض لأى فشل
و هو شخص معدوم أو قليل الأصدقاء بشكل عام
7- الشخصية شبه الفصامية
هو شخص غريب و غير طبيعى و تصدر عنه أفعال و تصرفات غريبة
و هو شخص قريب من مرض الفصام
و لكن الأعراض عنده غير شديدة مثل مرض الفصام
فهو ليس مريض لكنه شخص فى غاية الغرابة
فهو شخص لديه إيمان مُطلق بالأشياء الخرافية
و يتفائل و يتشائم من أشياء غريبة و لديه حساسية مُفرطة تجاه الأخرين
و يشعر دائما" أنه مُراقب منهم و هو شخص مُنفصل عن الواقع بشكل كبير
و عندما يتكلم يكون حديثه غريب
و غامض و يسيطر عليه الشك و سوء الظن تجاه الأخرين و هو قليل الأصدقاء
و دائرة علاقاته الإجتماعية ضيقة جدا" فهو يعيش فى عزلة بعيدا" عن الناس
و هو شخص لديه حساسية عالية تجاه النقد
و لذلك فهو يخشى المواجهة التى قد يتعرض فيها للنقد أو التوجيه أو المحاسبة
و يقول علماء النفس أن هذا الشخص مُعرض أيضا لنوبات من القلق و الإكتئاب
8- الشخصية الحدية
هو شخص يقف على الحدود الفاصلة بين الصحة و المرض
فهو ليس مريض و ليس سوى
و هو مريض أحيانا و سوى أحيانا و كما قال علماء النفس :
( هو المريض السوى و السوى المريض )
و علاقته بالأخرين تتسم بالتقلب و التذبذب فهو يتأرجح بين الصحة و المرض
و هو شخص مندفع و متهور و لا يحسب عواقب الأمور
و كل ذلك يسبب له أضرار كبيرة فى النهاية
و هو حاد المزاج و حاد فى إنفعاله و غضبه و مزاجه غير ثابت
و عواطفه غير مُستقرة أبدا"
و هو لا يحب الوحدة أبدا" و لا يطيقها و هو دائم لاشك و الحيرة فى القيم التى يؤمن بها
9- الشخصية المتحاشية
هو شخص يتحاشى العلاقات الإجتماعية و يتهرب منها
و يتهرب من مواجهة الناس و الإختلاط بهم
لأن لديه حساسيه عاليه تجاه النقد و لذلك فهو يخشى عدم الترحيب و القبول من الناس
رغم أنه يتمنى الإندماج معهم و الإختلاط بهم و لكنه يخشى الرفض و التجريح و الإهانة
و هو عكس الشخص الإنطوائى لأن الإنطوائى يبتعد عن الناس برغبته
و يجد فى ذلك راحة له
أما هذا النوع فلديه إحتياج كبير للحب و القبول من الأخرين
و هو يعيش فى عزلة فرضها هو على نفسه و يقول علماء النفس :
( إن هذا الشخص هو مثل من يملك ساقين لكنه لا يمشى بهم خشية الوقوع )
فالمشكلة فى ذاته هو و ليست فى الناس
10-الشخصية الإعتمادي
هو شخص عاجز عن إتخاذ أى قرار و يجعل أمره دائما فى يد غيره
و لا يستطيع تحمل المسؤلية و يعتمد على غيره فى كل شيىء
فإذا كان متزوج فهو يترك لزوجته إتخاذ القرار فى كل شيىء
فهى وحدها التى تقرر و تتحمل عنه كل الأعباء مثل رعاية شئون الأسرة و تربية الأولاد
و هو شخص فاقد للثقة فى نفسه و لا يستطيع أبدا أن يفكر أو يعمل بشكل مستقل
و هو يوافق على آراء الأخرين حتى لو كانت خاطئة خشية أن يرفضوه أو يتخلوا عنه
و هو لا يبادر أبدا" بفعل شيىء و لا يطرح أبدا" فكرة جديدة و هو لا يطيق الوحدة
و كذلك هو مُعرض لنوبات من القلق و الإكتئاب
11- الشخصية السلبية و العدوانية
هو شخص لديه ميول عدوانية كامنة و هو لا يستطيع تحقيق أى نجاح فى حياته
سواء على مستوى العمل أو على مستوى العلاقات الإجتماعية
و هو شخص يحب تخريب أى نجاح و تعطيل أى عمل
و يفعل أى شيىء ليعوق الاخرين عن التقدم
و هو لا يلتزم بأى تعليمات أو توجيهات أو نصائح
و هو دائم الإعتراض على السلطة و دائم النقد لرؤسائه
12- الشخصية الإنهزاميه
و هو شديد الإعجاب بنفسه و شديد الإحتكار للأخرين
فهو لا يرى إلا نفسه و لا يسمع إلا صوته و هو شخص يعشق ذاته بجنون
و هو يستغل الأخرين لخدمة مصالحه الخاصة ثم ينكر جهودهم و فضلهم عليه فى النهاية
و هو شخص يبالغ فى الأناقة و الإهتمام بمظهره و لا يهتم أبدا" بالأخرين
و ليست لديه أى مشاعر نحوهم
و هو شخص يتسم بالسطحية الشديدة فهو قشرة خارجية جميلة لكنه فارغ من الداخل
و علاقته بالناس قائمة على الإنتهازية و الإستغلال و الأنانية
و هذا الشخص مُعرض لنوبات من الإكتئاب إذا تعرض لأى فشل
و هو شخص معدوم أو قليل الأصدقاء بشكل عام
7- الشخصية شبه الفصامية
هو شخص غريب و غير طبيعى و تصدر عنه أفعال و تصرفات غريبة
و هو شخص قريب من مرض الفصام
و لكن الأعراض عنده غير شديدة مثل مرض الفصام
فهو ليس مريض لكنه شخص فى غاية الغرابة
فهو شخص لديه إيمان مُطلق بالأشياء الخرافية
و يتفائل و يتشائم من أشياء غريبة و لديه حساسية مُفرطة تجاه الأخرين
و يشعر دائما" أنه مُراقب منهم و هو شخص مُنفصل عن الواقع بشكل كبير
و عندما يتكلم يكون حديثه غريب
و غامض و يسيطر عليه الشك و سوء الظن تجاه الأخرين و هو قليل الأصدقاء
و دائرة علاقاته الإجتماعية ضيقة جدا" فهو يعيش فى عزلة بعيدا" عن الناس
و هو شخص لديه حساسية عالية تجاه النقد
و لذلك فهو يخشى المواجهة التى قد يتعرض فيها للنقد أو التوجيه أو المحاسبة
و يقول علماء النفس أن هذا الشخص مُعرض أيضا لنوبات من القلق و الإكتئاب
8- الشخصية الحدية
هو شخص يقف على الحدود الفاصلة بين الصحة و المرض
فهو ليس مريض و ليس سوى
و هو مريض أحيانا و سوى أحيانا و كما قال علماء النفس :
( هو المريض السوى و السوى المريض )
و علاقته بالأخرين تتسم بالتقلب و التذبذب فهو يتأرجح بين الصحة و المرض
و هو شخص مندفع و متهور و لا يحسب عواقب الأمور
و كل ذلك يسبب له أضرار كبيرة فى النهاية
و هو حاد المزاج و حاد فى إنفعاله و غضبه و مزاجه غير ثابت
و عواطفه غير مُستقرة أبدا"
و هو لا يحب الوحدة أبدا" و لا يطيقها و هو دائم لاشك و الحيرة فى القيم التى يؤمن بها
9- الشخصية المتحاشية
هو شخص يتحاشى العلاقات الإجتماعية و يتهرب منها
و يتهرب من مواجهة الناس و الإختلاط بهم
لأن لديه حساسيه عاليه تجاه النقد و لذلك فهو يخشى عدم الترحيب و القبول من الناس
رغم أنه يتمنى الإندماج معهم و الإختلاط بهم و لكنه يخشى الرفض و التجريح و الإهانة
و هو عكس الشخص الإنطوائى لأن الإنطوائى يبتعد عن الناس برغبته
و يجد فى ذلك راحة له
أما هذا النوع فلديه إحتياج كبير للحب و القبول من الأخرين
و هو يعيش فى عزلة فرضها هو على نفسه و يقول علماء النفس :
( إن هذا الشخص هو مثل من يملك ساقين لكنه لا يمشى بهم خشية الوقوع )
فالمشكلة فى ذاته هو و ليست فى الناس
10-الشخصية الإعتمادي
هو شخص عاجز عن إتخاذ أى قرار و يجعل أمره دائما فى يد غيره
و لا يستطيع تحمل المسؤلية و يعتمد على غيره فى كل شيىء
فإذا كان متزوج فهو يترك لزوجته إتخاذ القرار فى كل شيىء
فهى وحدها التى تقرر و تتحمل عنه كل الأعباء مثل رعاية شئون الأسرة و تربية الأولاد
و هو شخص فاقد للثقة فى نفسه و لا يستطيع أبدا أن يفكر أو يعمل بشكل مستقل
و هو يوافق على آراء الأخرين حتى لو كانت خاطئة خشية أن يرفضوه أو يتخلوا عنه
و هو لا يبادر أبدا" بفعل شيىء و لا يطرح أبدا" فكرة جديدة و هو لا يطيق الوحدة
و كذلك هو مُعرض لنوبات من القلق و الإكتئاب
11- الشخصية السلبية و العدوانية
هو شخص لديه ميول عدوانية كامنة و هو لا يستطيع تحقيق أى نجاح فى حياته
سواء على مستوى العمل أو على مستوى العلاقات الإجتماعية
و هو شخص يحب تخريب أى نجاح و تعطيل أى عمل
و يفعل أى شيىء ليعوق الاخرين عن التقدم
و هو لا يلتزم بأى تعليمات أو توجيهات أو نصائح
و هو دائم الإعتراض على السلطة و دائم النقد لرؤسائه
12- الشخصية الإنهزاميه
هو شخص كأنه يتلذذ بالمهانة و الهزيمة فهو يستدرج الأخرين
لكى يسيئوا إليه أو يتهربوا منه أو يقاطعوه
ثم بعد ذلك يشكو من قسوة الناس و عدم احترامهم له
و هو شخص يفسد كل علاقة طيبة و يقضى على كل إحساس جميل
و هو عديم الثقة بنفسه و يضغط على الأخرين باستمرار
ليختبر مدى صبرهم و تحملهم له
13- الشخصية الوسواسية
و هو شخص يهتم بالترتيب و النظام على حساب الجودة
و يقضي في ترتيب أموره المكتبية و المنزلية وقتاً طويلاً
يهتم فيها بالتفاصيل الدقيقة و ربما على حساب الجودة العامة
فهو يبحث عن المثالية التي ربما تتعارض مع إتمام المهام
و هو متفاني في العمل على حساب العلاقات الاجتماعية فحياته هى عمله
و هو يؤدي كل شيء بنفسه و هو صلب و متعنت خاصة فيما يتعلق بالمثاليات
و يحرص على عدم التبذير و لذلك فهو مُدبر جدا"
و أعراض الشخصية الوسواسية تظهر منذ الصغر و تبدو بوضوح بعد سن الثامنة عشر
14-الشخصية الإكتئابية
و هو شخص يقضى معظم حياته في حالة من الحزن غير المعيق لتأدية أعماله
لكن الحزن سمة بارزة له بالإضافة إلى تأنيب الضمير شبه المستمر
و الاحساس بقلة الحيلة في الحياة و النظرة السوداء للأمور
و قد يكون الشخص طبيعى جدا" ثم يتحول إلى شخصية إكتئابية
بعد التعرض لحادث مثلا"
أو بعد التعرض لصدمة كبيرة فى حياته مما يجعل حياته تتغير بشكل جذرى
و يصبح الحزن هو سيد الموقف و هو عنوان حيا
15- الشخصية الإنبساطية
و هو شخص يثق بالناس و يثق بنفسه و هو يتخذ القرارات بسريه
و طيب القلب و مقبول من الأخرين
و هو غير مُنظم و لا يحافظ على المواعيد و حسن المعاملة
و كثير المرح و لا يحب الكلام عن العمل و يحب سماع الإطراء من الاخرين
16- الشخصية الإيجابية
هو شخص يتميز بمواقفه الإيجابية و هو شخص ذكى و متحمس
و مُفاوض بارع و يتخذ قراراته بعقلانية شديدة
و يصغى للأخرين جيدا" و إذا اعترض فإنه يعترض بإسلوب مهذب و مقبول
و هو شخص هادىء و بشوش و يرى نفسه بخير و الأخرون بخير
17- الشخصية السُفسطائية
و هو شخص كثير الجدل و يتكلم من أجل الكلام فقط
و لا يهمه الوصول إلى نتيجة من الحوار
و عادة يعانى هذا الشخص من الوحدة و من بعض المشاكل الإجتماعية
و أيضا مُعرض لحدوث نوبات من الإكتئاب النفسى
18-الشخصية المتزنة
و هو شخص لديه صفات متوازنة يقبلها المجتمع و يتقبلها الأخرون
لكى يسيئوا إليه أو يتهربوا منه أو يقاطعوه
ثم بعد ذلك يشكو من قسوة الناس و عدم احترامهم له
و هو شخص يفسد كل علاقة طيبة و يقضى على كل إحساس جميل
و هو عديم الثقة بنفسه و يضغط على الأخرين باستمرار
ليختبر مدى صبرهم و تحملهم له
13- الشخصية الوسواسية
و هو شخص يهتم بالترتيب و النظام على حساب الجودة
و يقضي في ترتيب أموره المكتبية و المنزلية وقتاً طويلاً
يهتم فيها بالتفاصيل الدقيقة و ربما على حساب الجودة العامة
فهو يبحث عن المثالية التي ربما تتعارض مع إتمام المهام
و هو متفاني في العمل على حساب العلاقات الاجتماعية فحياته هى عمله
و هو يؤدي كل شيء بنفسه و هو صلب و متعنت خاصة فيما يتعلق بالمثاليات
و يحرص على عدم التبذير و لذلك فهو مُدبر جدا"
و أعراض الشخصية الوسواسية تظهر منذ الصغر و تبدو بوضوح بعد سن الثامنة عشر
14-الشخصية الإكتئابية
و هو شخص يقضى معظم حياته في حالة من الحزن غير المعيق لتأدية أعماله
لكن الحزن سمة بارزة له بالإضافة إلى تأنيب الضمير شبه المستمر
و الاحساس بقلة الحيلة في الحياة و النظرة السوداء للأمور
و قد يكون الشخص طبيعى جدا" ثم يتحول إلى شخصية إكتئابية
بعد التعرض لحادث مثلا"
أو بعد التعرض لصدمة كبيرة فى حياته مما يجعل حياته تتغير بشكل جذرى
و يصبح الحزن هو سيد الموقف و هو عنوان حيا
15- الشخصية الإنبساطية
و هو شخص يثق بالناس و يثق بنفسه و هو يتخذ القرارات بسريه
و طيب القلب و مقبول من الأخرين
و هو غير مُنظم و لا يحافظ على المواعيد و حسن المعاملة
و كثير المرح و لا يحب الكلام عن العمل و يحب سماع الإطراء من الاخرين
16- الشخصية الإيجابية
هو شخص يتميز بمواقفه الإيجابية و هو شخص ذكى و متحمس
و مُفاوض بارع و يتخذ قراراته بعقلانية شديدة
و يصغى للأخرين جيدا" و إذا اعترض فإنه يعترض بإسلوب مهذب و مقبول
و هو شخص هادىء و بشوش و يرى نفسه بخير و الأخرون بخير
17- الشخصية السُفسطائية
و هو شخص كثير الجدل و يتكلم من أجل الكلام فقط
و لا يهمه الوصول إلى نتيجة من الحوار
و عادة يعانى هذا الشخص من الوحدة و من بعض المشاكل الإجتماعية
و أيضا مُعرض لحدوث نوبات من الإكتئاب النفسى
18-الشخصية المتزنة
و هو شخص لديه صفات متوازنة يقبلها المجتمع و يتقبلها الأخرون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق